~oOo*مقابلة مع النجم الوسيم قصي خولي*oOo~
*علمنا أنك مسافر فما هي الأسباب؟
سأسافر إلى إيطاليا لتصوير مسلسل انتقام وردة تأليف محمود عبد الكريم
وإخراج محمود رجا وهو يروي قصة شاب وفتاة يدرسان في إيطاليا فضلا
عن كون السفر مفيد للترفيه عن النفس من ضغط العمل كما لدي مشروع
سفر آخر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بقصد الدراسة وتعلم اللغة
والخضوع لدورات في التمثيل لاكتساب خبرات جديدة في مجال العمل.
*لنعد إلى أيام الطفولة وذكريات الدراسة؟
لم أكن مجتهدا في الدراسة لكنني نجحت في تخطي هذه المرحلة
وذكرياتي التي لا أنساها كانت أيام الصيف في ضيعتي /الخراب/ في
طرطوس وهي منطقة بحرية جميلة حيث كنا نعمل بالأرض ونقيم المخيمات
ولدي فيلم اسمه سيناريو من تأليفي وإخراجي وإنتاجي صورت مشاهده
في حارة بيت عمتي التي تربيت فيها وهي حارة شامية قديمة/ لبن وطين/
*هل كانت لديك موهبة التقليد؟
كنت شقيا في طفولتي إلا انني لم أكن مزعجا وكنت محبا للرياضة والسباحة ولعبت الكاراتيه وكرة القدم وكنت طفلا كما يسمى أبو عجقة.
*ماذا تخبرنا عن الحب الأول؟
الحب موجود بشكل دائم وفي صغري مررت بمرحلة ظننت فيها بأنني أحب
عندما سمعت بأن الفتاة التي تحبني وتدللني وتكبرني ب 15 سنة سترتبط
فانزعجت كثيرا فكل إنسان تمر عليه لحظات من الحب يشعر فيها بأنه متعلق
بأشخاص معينين .. إلا أن الحب الحقيقي اكتشفته مع فتاة واحدة وهي حبيبتي حتى الآن .. فالحب الحقيقي مشاركة وتفاهم تام بين الشريكين...
*وماذا عن الزواج وتكوين الأسرة؟
مرحلة ضرورية لا بد منها ولا يزال الوقت مبكرا ولا اتوقع أن يكون ذلك قبل 5 سنوات فمن الضروري أن يكون الشخص مستعدا بشكل جيد فلدي مجموعة
مهام شخصية يجب إنجازها قبل الإقدام على تأسيس أسرة وهذه المهام دراسية وعملية وشخصية..
*أخبرنا عن جديدك في الدراما؟
شاركت هذا العام في ثلاثة أعمال تلفزيونية/غزلان في وادي الذئاب/ إخراج رشا شربتجي والنص لمحمود حميرة ومن انتاج شركة لين للأنتاج الفني وأعتقد أنه
من أهم الأعمال التي سيتابعها الجمهور ولعدة اعتبارات سواء على صعيد النص
الجريء بطروحاته للقضايا والمشاكل المعاصرة او لمشاركة نسبة كبيرة من نجوم الدراما السورية. أما العمل الآخر فهو من ‘خراج مروان بركات وأنتاج شركة الجابري في باكورة أعمالها / أحقاد مخفية/ من تأليف يوسف عرعور في نص جديد وجريء
إضافة إلى مسلسل /انتقام وردة/ من انتاج شركة جومانة مراد للانتاج الفني وأخراج محمد رجا وتأليف محمود عبد الكريم وهناك الكثير من العروض إلا أنني اكتفيت
بهذه الأعمال الثلاثة التي ذكرتها لأن التلفزيون ورغم أهميته ورغم أنه صنعنا إلا أنه محرقة للفنان في النهاية فإن تكرار الأعمال مهما كان الفنان مميزا ومهما توفرت
له ظروف انتاجية للابداع يقلل من أهمية العمل الأبداعي.
*أخبرنا عن موقف محرج تعرضت له ولا يغيب عن بالك أبدا؟
أذكر عندما كنت طالبا في الثانوية أني قدمت أول عرض مسرحي في الشبيبة
ولعبت دور اليهودي الذي يحقق مع الفلسطينيين وفي سباق الدور كان علي
أن أطلق النار فلم أجد المسدس معي فوقعت في حيرة والمخرج مرتبك خلف الكواليس
فأوميت للمثل بأني سأقتله خنقا فلم يتجاوب معي وبعد ذلك رفعت يدي وأطلقت النار
وكأنني أحمل مسدسا فتحول الناس من غاية الأنسجام إلى غاية الضحك وبعد انتهاء المشهد فوجئت بأن المسدس كان بحوذتي وتضرر عرض المخرج لأنه ليوم واحد.
*من أقرب الناس إليك؟؟
لا أستطيع العيش دون والدي ووالدتي وشقيقاتي الأربع جلنار- ليالي- محار- ولجين وكذلك زوج أختي مالك وابنه عمار وهناك صهر جديد سينضم للعائلة.
*سمعت الكثير من الشهادات والإطراءات على أدائك وحضورك فما أهم ما سمعت؟؟
سماع مديح الناس في الشارع حالة جميلة وممتعة وتفرحني فيسعدني أني دخلت قلوبهم.وفي الحقيقة لا تعنيني النجومية بل يهمني أن أكون ممثلا جيدا ومن أهم الشهادات ما قاله الأستاذ دريد لحام عندما عملت معه في / عائلتي وأنا/ ففي لقاء مباشر له امتدحني قائلا: لقد غرت من قصي خولي..وهذه الشهادة حملتني مسؤولية كبيرة خصوصا وان الأستاذ دريد لحام كان بمثابة حلم بالنسبة لي منذ طفولتي..
* الهدية الأهم التي تلقيتها .. وممن؟
الإنسان يتلقى الكثير من الهدايا ولن أبالغ إذا قلت أن الهدية الأثمن والأغلى على قلبي هي الهدية الأولى التي تلقيتها من حبيبتي فبكيت وكانت وردة وفخارة منقوشة ومفرغة من الأعلى وفي داخلعا شمعة عندما تضاء ليلا تنعكس النقوش على السقف..
* كيف تتجاوز نقاط الضعف؟
بشكل عام أنا كتوم ولا أفصح عما في داخلي , لكن ظرف عائلتي ووضعي الأسري كأخ لأربع بنات دفع والدي ووالدتي للتعامل معي على أساس أنني رجل منذ كنت صغيرا
وأنني مسؤول عن شقيقاتي , فأنا أحب أن أحل مشاكلي بنفسي وأضبط عصبيتي قدر الإمكان وأفصح عما في داخلي بالبكاء عندما أكون وحيدا وفي الآونة الأخيرة صرت أحكي لحبيبتي بعضا من همومي.
* لنتكلم بصراحة ما هي النقاط السلبية والإيجابية في شخصيتك؟
سلبياتي و إيجابياتي يجتمعان في سمة التهور و الاندفاع و قد يكون ذلك إيجابيا أو سلبيا و مع الخبرة الحياتية صرت أرفق الاندفاع بالتفكير الواعي .كما أنني انفعالي جدا مما يوقعني في بعض المشاكل لأشعر بعد ذلك بالندم و لذلك غالبا ما ألجأ الى الأجواء الهادئة لكي أستطيع تقديم دور جيد في كل عمل أقوم به ودوما أطمح الى الخروج بأفضل النتائج و بأقل الخسائر الممكنة و أحمد الله أن لدي الكثير من الأصدقاء فأنا أحب الناس و هم يحبونني و أتفادى المشاكل لأن انفعالاتي عنيفة و سيئة
*وماذا عن الدور الذي تحلم بتأديته؟
أديت هذا العام ثلاثة أدوار مميزة مع المخرجة رشا شربتجي و أطمح الى تجسيد شخصية ريتشارد الثالث لشكسبير على خشبة المسرح و السينما كما أنني معجب بشخصية كل من دونكي شوت و سانشون فهي شخصيات مهمة في حياة أي ممثل رغم اختلافهما الكبير فهي ممتعة و فلسفية .
*من وجهة نظرك ما هي نقطة الضعف في الدراما السورية ؟
رغم أهمية الدراما السورية فإن نقطة ضعفها مع احترامي للجميع أن أوراقها اختلطت , فهناك سويات فنية وعلينا عدم الخلط أو وضع الإنتاجات جميعها في الخانة ذاتها ويجب أنة يتم ضبط هذا الأمر بواسطة لجنة فنية مختصة , فالدراما السورية ناجحة ولها مرجعية عربية وإنتاجها من أهم الأنتاجات الدرامية في الوطن العربي كله.
* كيف تنظر إلى تفاقم المشاكل والقطيعة التي تحدث بين بعض الفنانين ؟
العمل الفني عمل إبداعي , والإبداع غالبا ما يكون فيه مشاكل وخلافات لكنني مع التخفيف من حدة المشكلة والسعي لحلها فأنا من مؤيدي الحلول الإيجابية وهذه المشاكل نجمت عن أهمية الدراما السورية.
*ماذا عن العطر المفضل لديك؟
استخدم المسك الأبيض منذ زمن.
*وما نوعية الساعة التي تفضل وضعها بيدك وتشعر أنها تعبر عنك؟
أحب أكثر من ماركة ومنها ساعة
MONT BLANC
والساعات الرياضية.
*ما السيارة التي تفضلها؟
أعشق سيارة
NEW RANGE ROVER
لكنني مرتاح بسيارتي الجديدة بيجو 307 كشف وكذلك سيارة
GOLF
*ما أكثر ما يفرحك؟
أن يكون أهلي سعداء وصحتهم جيدة.
* وما أكثر ما يزعجك ويثير عصبيتك؟
الشعور بالظلم وأن أرى إنسانا مظلوما..
*كلمة أخيرة؟
أشكركم على اهتمامكم وأتمنى أن أكون ممثلا جيدا وأقدم كل ما يرضي الجمهور وأؤكد أنني عندما أشعر بأني لا أخدم هذه المهنة فسوف أعتزل التمثيل لأنني أحترم هذه المهنة وأحبها.
مجلة لياليناالعدد/45/
للأمـــــــانـــــــــــة منقـــــــــــول
*علمنا أنك مسافر فما هي الأسباب؟
سأسافر إلى إيطاليا لتصوير مسلسل انتقام وردة تأليف محمود عبد الكريم
وإخراج محمود رجا وهو يروي قصة شاب وفتاة يدرسان في إيطاليا فضلا
عن كون السفر مفيد للترفيه عن النفس من ضغط العمل كما لدي مشروع
سفر آخر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بقصد الدراسة وتعلم اللغة
والخضوع لدورات في التمثيل لاكتساب خبرات جديدة في مجال العمل.
*لنعد إلى أيام الطفولة وذكريات الدراسة؟
لم أكن مجتهدا في الدراسة لكنني نجحت في تخطي هذه المرحلة
وذكرياتي التي لا أنساها كانت أيام الصيف في ضيعتي /الخراب/ في
طرطوس وهي منطقة بحرية جميلة حيث كنا نعمل بالأرض ونقيم المخيمات
ولدي فيلم اسمه سيناريو من تأليفي وإخراجي وإنتاجي صورت مشاهده
في حارة بيت عمتي التي تربيت فيها وهي حارة شامية قديمة/ لبن وطين/
*هل كانت لديك موهبة التقليد؟
كنت شقيا في طفولتي إلا انني لم أكن مزعجا وكنت محبا للرياضة والسباحة ولعبت الكاراتيه وكرة القدم وكنت طفلا كما يسمى أبو عجقة.
*ماذا تخبرنا عن الحب الأول؟
الحب موجود بشكل دائم وفي صغري مررت بمرحلة ظننت فيها بأنني أحب
عندما سمعت بأن الفتاة التي تحبني وتدللني وتكبرني ب 15 سنة سترتبط
فانزعجت كثيرا فكل إنسان تمر عليه لحظات من الحب يشعر فيها بأنه متعلق
بأشخاص معينين .. إلا أن الحب الحقيقي اكتشفته مع فتاة واحدة وهي حبيبتي حتى الآن .. فالحب الحقيقي مشاركة وتفاهم تام بين الشريكين...
*وماذا عن الزواج وتكوين الأسرة؟
مرحلة ضرورية لا بد منها ولا يزال الوقت مبكرا ولا اتوقع أن يكون ذلك قبل 5 سنوات فمن الضروري أن يكون الشخص مستعدا بشكل جيد فلدي مجموعة
مهام شخصية يجب إنجازها قبل الإقدام على تأسيس أسرة وهذه المهام دراسية وعملية وشخصية..
*أخبرنا عن جديدك في الدراما؟
شاركت هذا العام في ثلاثة أعمال تلفزيونية/غزلان في وادي الذئاب/ إخراج رشا شربتجي والنص لمحمود حميرة ومن انتاج شركة لين للأنتاج الفني وأعتقد أنه
من أهم الأعمال التي سيتابعها الجمهور ولعدة اعتبارات سواء على صعيد النص
الجريء بطروحاته للقضايا والمشاكل المعاصرة او لمشاركة نسبة كبيرة من نجوم الدراما السورية. أما العمل الآخر فهو من ‘خراج مروان بركات وأنتاج شركة الجابري في باكورة أعمالها / أحقاد مخفية/ من تأليف يوسف عرعور في نص جديد وجريء
إضافة إلى مسلسل /انتقام وردة/ من انتاج شركة جومانة مراد للانتاج الفني وأخراج محمد رجا وتأليف محمود عبد الكريم وهناك الكثير من العروض إلا أنني اكتفيت
بهذه الأعمال الثلاثة التي ذكرتها لأن التلفزيون ورغم أهميته ورغم أنه صنعنا إلا أنه محرقة للفنان في النهاية فإن تكرار الأعمال مهما كان الفنان مميزا ومهما توفرت
له ظروف انتاجية للابداع يقلل من أهمية العمل الأبداعي.
*أخبرنا عن موقف محرج تعرضت له ولا يغيب عن بالك أبدا؟
أذكر عندما كنت طالبا في الثانوية أني قدمت أول عرض مسرحي في الشبيبة
ولعبت دور اليهودي الذي يحقق مع الفلسطينيين وفي سباق الدور كان علي
أن أطلق النار فلم أجد المسدس معي فوقعت في حيرة والمخرج مرتبك خلف الكواليس
فأوميت للمثل بأني سأقتله خنقا فلم يتجاوب معي وبعد ذلك رفعت يدي وأطلقت النار
وكأنني أحمل مسدسا فتحول الناس من غاية الأنسجام إلى غاية الضحك وبعد انتهاء المشهد فوجئت بأن المسدس كان بحوذتي وتضرر عرض المخرج لأنه ليوم واحد.
*من أقرب الناس إليك؟؟
لا أستطيع العيش دون والدي ووالدتي وشقيقاتي الأربع جلنار- ليالي- محار- ولجين وكذلك زوج أختي مالك وابنه عمار وهناك صهر جديد سينضم للعائلة.
*سمعت الكثير من الشهادات والإطراءات على أدائك وحضورك فما أهم ما سمعت؟؟
سماع مديح الناس في الشارع حالة جميلة وممتعة وتفرحني فيسعدني أني دخلت قلوبهم.وفي الحقيقة لا تعنيني النجومية بل يهمني أن أكون ممثلا جيدا ومن أهم الشهادات ما قاله الأستاذ دريد لحام عندما عملت معه في / عائلتي وأنا/ ففي لقاء مباشر له امتدحني قائلا: لقد غرت من قصي خولي..وهذه الشهادة حملتني مسؤولية كبيرة خصوصا وان الأستاذ دريد لحام كان بمثابة حلم بالنسبة لي منذ طفولتي..
* الهدية الأهم التي تلقيتها .. وممن؟
الإنسان يتلقى الكثير من الهدايا ولن أبالغ إذا قلت أن الهدية الأثمن والأغلى على قلبي هي الهدية الأولى التي تلقيتها من حبيبتي فبكيت وكانت وردة وفخارة منقوشة ومفرغة من الأعلى وفي داخلعا شمعة عندما تضاء ليلا تنعكس النقوش على السقف..
* كيف تتجاوز نقاط الضعف؟
بشكل عام أنا كتوم ولا أفصح عما في داخلي , لكن ظرف عائلتي ووضعي الأسري كأخ لأربع بنات دفع والدي ووالدتي للتعامل معي على أساس أنني رجل منذ كنت صغيرا
وأنني مسؤول عن شقيقاتي , فأنا أحب أن أحل مشاكلي بنفسي وأضبط عصبيتي قدر الإمكان وأفصح عما في داخلي بالبكاء عندما أكون وحيدا وفي الآونة الأخيرة صرت أحكي لحبيبتي بعضا من همومي.
* لنتكلم بصراحة ما هي النقاط السلبية والإيجابية في شخصيتك؟
سلبياتي و إيجابياتي يجتمعان في سمة التهور و الاندفاع و قد يكون ذلك إيجابيا أو سلبيا و مع الخبرة الحياتية صرت أرفق الاندفاع بالتفكير الواعي .كما أنني انفعالي جدا مما يوقعني في بعض المشاكل لأشعر بعد ذلك بالندم و لذلك غالبا ما ألجأ الى الأجواء الهادئة لكي أستطيع تقديم دور جيد في كل عمل أقوم به ودوما أطمح الى الخروج بأفضل النتائج و بأقل الخسائر الممكنة و أحمد الله أن لدي الكثير من الأصدقاء فأنا أحب الناس و هم يحبونني و أتفادى المشاكل لأن انفعالاتي عنيفة و سيئة
*وماذا عن الدور الذي تحلم بتأديته؟
أديت هذا العام ثلاثة أدوار مميزة مع المخرجة رشا شربتجي و أطمح الى تجسيد شخصية ريتشارد الثالث لشكسبير على خشبة المسرح و السينما كما أنني معجب بشخصية كل من دونكي شوت و سانشون فهي شخصيات مهمة في حياة أي ممثل رغم اختلافهما الكبير فهي ممتعة و فلسفية .
*من وجهة نظرك ما هي نقطة الضعف في الدراما السورية ؟
رغم أهمية الدراما السورية فإن نقطة ضعفها مع احترامي للجميع أن أوراقها اختلطت , فهناك سويات فنية وعلينا عدم الخلط أو وضع الإنتاجات جميعها في الخانة ذاتها ويجب أنة يتم ضبط هذا الأمر بواسطة لجنة فنية مختصة , فالدراما السورية ناجحة ولها مرجعية عربية وإنتاجها من أهم الأنتاجات الدرامية في الوطن العربي كله.
* كيف تنظر إلى تفاقم المشاكل والقطيعة التي تحدث بين بعض الفنانين ؟
العمل الفني عمل إبداعي , والإبداع غالبا ما يكون فيه مشاكل وخلافات لكنني مع التخفيف من حدة المشكلة والسعي لحلها فأنا من مؤيدي الحلول الإيجابية وهذه المشاكل نجمت عن أهمية الدراما السورية.
*ماذا عن العطر المفضل لديك؟
استخدم المسك الأبيض منذ زمن.
*وما نوعية الساعة التي تفضل وضعها بيدك وتشعر أنها تعبر عنك؟
أحب أكثر من ماركة ومنها ساعة
MONT BLANC
والساعات الرياضية.
*ما السيارة التي تفضلها؟
أعشق سيارة
NEW RANGE ROVER
لكنني مرتاح بسيارتي الجديدة بيجو 307 كشف وكذلك سيارة
GOLF
*ما أكثر ما يفرحك؟
أن يكون أهلي سعداء وصحتهم جيدة.
* وما أكثر ما يزعجك ويثير عصبيتك؟
الشعور بالظلم وأن أرى إنسانا مظلوما..
*كلمة أخيرة؟
أشكركم على اهتمامكم وأتمنى أن أكون ممثلا جيدا وأقدم كل ما يرضي الجمهور وأؤكد أنني عندما أشعر بأني لا أخدم هذه المهنة فسوف أعتزل التمثيل لأنني أحترم هذه المهنة وأحبها.
مجلة لياليناالعدد/45/
للأمـــــــانـــــــــــة منقـــــــــــول
» طالبه قصت شعر زميلتها تعالو شوفو كيف ..
» منتديات عالم الايمو http://www.emo.fh4y.com/vb/
» قصة اتمووت من الضحك أدخلي و شوفي بنفسك
» قصة رعب لكن؟؟؟
» قصة مؤترة واقعية ادخلو ارجوكم......
» قصه تخووف الي ماااااااايخااف
» الكل يدخل ضروووري
» مرحبا
» طفل يعرب كلمة فلسطين .........