من كلماتها في ألبومها الجديد
سيدة الإليزيه تكتب وتغني "شيئا لم يحدث"
بروني تصدر ألبومها الذي يتميز بالرومانسية الجمعة
كما لو أن شيئا لم يحدث" هو عنوان الألبوم الغنائي الثالث لكارلا بروني-ساركوزي المتوقع صدوره الجمعة الـ11 من يوليو/تموز، والذي أثار حمى في وسائل الإعلام الفرنسية كونها عارضة الأزياء والمطربة السابقة، والسيدة الأولى حاليا في فرنسا.
فقد كتبت صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" في طبعتها الأخيرة "ها هو.. الألبوم الشهير لكارلا بروني، محط كل الرغبات والتساؤلات والترجيحات والشائعات والتخيلات"، في حين تحدثت "لو فيغارو" عن "الأسطوانة الأكثر انتظارا التي يتم تسجيلها في فرنسا منذ عقود".
ومنذ شهر احتلت سيدة قصر الإليزيه أغلفة غالبية المجلات الفرنسية سواء العامة أم المتخصصة بأخبار المشاهير.
وإزاء تعطش وسائل الإعلام هذا قررت دار "ناييف" المنتجة للأسطوانة تقديم موعد صدورها عشرة أيام عن الموعد الذي كان مقررا سابقا؛ إذ تصدر هذه الأسطوانة في فرنسا وغالبية دول أوروبا في وقت واحد.
كما أمكن اعتبارا من أمس الأربعاء الاستماع إلى هذه الأسطوانة مجانا على الإنترنت من خلال موقع "كارلا بوني دوت كوم".
والجمعة، يوم صدور الأسطوانة، ستحل الفرنسية الأولى ضيفة على نشرة أخبار الساعة الثامنة مساء على قناة "تي اف 1" الخاصة، الأكثر مشاهدة في البلاد.
وهذا الألبوم الذي استقبل، حتى قبل رؤيته النور، بسيل من الانتقادات، هو من نوع موسيقى البوب-فولك، وقد كتبت بروني بنفسها غالبية نصوص أغنياته، وهو يتميز بالرومانسية الهادئة التي ميزت ألبومها الأول الذي صدر في 2002 بعنوان "أحدهم قال لي"، وإن كان التوزيع الموسيقي للألبوم الجديد أكثر صخبا.
الفن والسياسة يجتمعان
غالبية وسائل الإعلام طرقت هذا الموضوع من زاويتيه الفنية والسياسية في آن، فمنذ زواجها من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مطلع فبراير/شباط الماضي، أصبحت صورة كارلا بروني -40 عاما-، المرأة اليسارية المنحدرة من أسرة إيطالية فنية ثرية، لصيقة بالصورة العامة لرئيس الدولة.
وقد أقرت بروني بأن ألبومها الجديد لن تكون أصداؤه "موسيقية حصرا".
وفي مقابلة الخميس مع إذاعة فرنسا الدولية أكدت الفرنسية الأولى أنها "تتفهم" وجود ردود فعل عدائية لمسيرتها أو لألبومها.
وقالت "إذا لم يستمع إليه الناس لأنني تزوجت رئيس الجمهورية، أتفهم الأمر، وإذا استمع إليه الناس لأنني تزوجت رئيس الجمهورية، أكون سعيدة، وإذا أحبه الناس فهذا ما يهم بالنسبة إلي".
ولكن هذه العارضة السابقة الشهيرة بسمعتها كامرأة إغراء والتي سيلت مغامراتها العاطفية كثيرا من الحبر في صحافة المشاهير نجحت في التأقلم بسرعة مع مركزها الجديد عبر إبرازها شخصية أكثر هدوءا ودعما لا محدودا لزوجها.
وإذا كان البعض يشبهها بجاكي كينيدي فإن كارلا بروني ساركوزي تعتبر بالنسبة إلى كثيرين ورقة رابحة لرئيس تدهورت شعبيته، فبحسب أحدث استطلاعات الرأي اعتبر 55% من الفرنسيين أن نيكولا ساركوزي "يستخدم زوجته لتحسين صورته الشخصية"، في حين اعتبر 51% من المستطلعين أنها تؤدي دورها "بشكل جيد نوعا ما".
وأثارت المساحة الواجب تخصيصها في وسائل الإعلام لصدور هذا الألبوم انقساما في العديد من مطابخ التحرير.
ويقول مراسل صحيفة "كريستيان ساينس مونيتر" الأمريكية في باريس روبرت ماركند إن "الصحافيين الفرنسيين يجهدون من أجل إحداث توازن بين شهرتها كنجمة بوب، ودورها كسيدة أولى".
ونهاية يونيو/حزيران الماضي نشرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية اليسارية مقابلة مع بروني على خمس صفحات.
وذكرت الصحيفة أنها تلقت العديد من الرسائل الاحتجاجية على هذه المقابلة، ولكنها أقرت بأن مبيعاتها لذاك العدد ارتفعت بنسبة 40%.
وفي أول مقابلة صحافية على الإطلاق أجرتها مع بروني مجلة "لكسبرس" في فبراير/شباط وصلت مبيعات ذاك العدد إلى 600 ألف نسخة، وهو رقم قياسي.
هذا الطغيان الإعلامي لبروني أحدث أيضا ردود فعل شاجبة مثل رد فعل مجلة ماريان التي شجبت هذه التغطية الإعلامية الواسعة مع أنها خصصت في الوقت عينه خمس صفحات للحديث عن ظاهرة بروني.
:مصاصة على قلب: المعلومات من موقع الــ mbc
سيدة الإليزيه تكتب وتغني "شيئا لم يحدث"
بروني تصدر ألبومها الذي يتميز بالرومانسية الجمعة
كما لو أن شيئا لم يحدث" هو عنوان الألبوم الغنائي الثالث لكارلا بروني-ساركوزي المتوقع صدوره الجمعة الـ11 من يوليو/تموز، والذي أثار حمى في وسائل الإعلام الفرنسية كونها عارضة الأزياء والمطربة السابقة، والسيدة الأولى حاليا في فرنسا.
فقد كتبت صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" في طبعتها الأخيرة "ها هو.. الألبوم الشهير لكارلا بروني، محط كل الرغبات والتساؤلات والترجيحات والشائعات والتخيلات"، في حين تحدثت "لو فيغارو" عن "الأسطوانة الأكثر انتظارا التي يتم تسجيلها في فرنسا منذ عقود".
ومنذ شهر احتلت سيدة قصر الإليزيه أغلفة غالبية المجلات الفرنسية سواء العامة أم المتخصصة بأخبار المشاهير.
وإزاء تعطش وسائل الإعلام هذا قررت دار "ناييف" المنتجة للأسطوانة تقديم موعد صدورها عشرة أيام عن الموعد الذي كان مقررا سابقا؛ إذ تصدر هذه الأسطوانة في فرنسا وغالبية دول أوروبا في وقت واحد.
كما أمكن اعتبارا من أمس الأربعاء الاستماع إلى هذه الأسطوانة مجانا على الإنترنت من خلال موقع "كارلا بوني دوت كوم".
والجمعة، يوم صدور الأسطوانة، ستحل الفرنسية الأولى ضيفة على نشرة أخبار الساعة الثامنة مساء على قناة "تي اف 1" الخاصة، الأكثر مشاهدة في البلاد.
وهذا الألبوم الذي استقبل، حتى قبل رؤيته النور، بسيل من الانتقادات، هو من نوع موسيقى البوب-فولك، وقد كتبت بروني بنفسها غالبية نصوص أغنياته، وهو يتميز بالرومانسية الهادئة التي ميزت ألبومها الأول الذي صدر في 2002 بعنوان "أحدهم قال لي"، وإن كان التوزيع الموسيقي للألبوم الجديد أكثر صخبا.
الفن والسياسة يجتمعان
غالبية وسائل الإعلام طرقت هذا الموضوع من زاويتيه الفنية والسياسية في آن، فمنذ زواجها من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مطلع فبراير/شباط الماضي، أصبحت صورة كارلا بروني -40 عاما-، المرأة اليسارية المنحدرة من أسرة إيطالية فنية ثرية، لصيقة بالصورة العامة لرئيس الدولة.
وقد أقرت بروني بأن ألبومها الجديد لن تكون أصداؤه "موسيقية حصرا".
وفي مقابلة الخميس مع إذاعة فرنسا الدولية أكدت الفرنسية الأولى أنها "تتفهم" وجود ردود فعل عدائية لمسيرتها أو لألبومها.
وقالت "إذا لم يستمع إليه الناس لأنني تزوجت رئيس الجمهورية، أتفهم الأمر، وإذا استمع إليه الناس لأنني تزوجت رئيس الجمهورية، أكون سعيدة، وإذا أحبه الناس فهذا ما يهم بالنسبة إلي".
ولكن هذه العارضة السابقة الشهيرة بسمعتها كامرأة إغراء والتي سيلت مغامراتها العاطفية كثيرا من الحبر في صحافة المشاهير نجحت في التأقلم بسرعة مع مركزها الجديد عبر إبرازها شخصية أكثر هدوءا ودعما لا محدودا لزوجها.
وإذا كان البعض يشبهها بجاكي كينيدي فإن كارلا بروني ساركوزي تعتبر بالنسبة إلى كثيرين ورقة رابحة لرئيس تدهورت شعبيته، فبحسب أحدث استطلاعات الرأي اعتبر 55% من الفرنسيين أن نيكولا ساركوزي "يستخدم زوجته لتحسين صورته الشخصية"، في حين اعتبر 51% من المستطلعين أنها تؤدي دورها "بشكل جيد نوعا ما".
وأثارت المساحة الواجب تخصيصها في وسائل الإعلام لصدور هذا الألبوم انقساما في العديد من مطابخ التحرير.
ويقول مراسل صحيفة "كريستيان ساينس مونيتر" الأمريكية في باريس روبرت ماركند إن "الصحافيين الفرنسيين يجهدون من أجل إحداث توازن بين شهرتها كنجمة بوب، ودورها كسيدة أولى".
ونهاية يونيو/حزيران الماضي نشرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية اليسارية مقابلة مع بروني على خمس صفحات.
وذكرت الصحيفة أنها تلقت العديد من الرسائل الاحتجاجية على هذه المقابلة، ولكنها أقرت بأن مبيعاتها لذاك العدد ارتفعت بنسبة 40%.
وفي أول مقابلة صحافية على الإطلاق أجرتها مع بروني مجلة "لكسبرس" في فبراير/شباط وصلت مبيعات ذاك العدد إلى 600 ألف نسخة، وهو رقم قياسي.
هذا الطغيان الإعلامي لبروني أحدث أيضا ردود فعل شاجبة مثل رد فعل مجلة ماريان التي شجبت هذه التغطية الإعلامية الواسعة مع أنها خصصت في الوقت عينه خمس صفحات للحديث عن ظاهرة بروني.
:مصاصة على قلب: المعلومات من موقع الــ mbc
11/8/2011, 7:43 pm من طرف اااـوجى
» طالبه قصت شعر زميلتها تعالو شوفو كيف ..
11/8/2011, 7:17 pm من طرف اااـوجى
» منتديات عالم الايمو http://www.emo.fh4y.com/vb/
8/7/2011, 9:29 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥
» قصة اتمووت من الضحك أدخلي و شوفي بنفسك
8/7/2011, 9:23 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥
» قصة رعب لكن؟؟؟
8/7/2011, 9:21 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥
» قصة مؤترة واقعية ادخلو ارجوكم......
8/7/2011, 9:20 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥
» قصه تخووف الي ماااااااايخااف
8/7/2011, 9:18 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥
» الكل يدخل ضروووري
8/7/2011, 9:16 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥
» مرحبا
8/7/2011, 9:13 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥
» طفل يعرب كلمة فلسطين .........
8/7/2011, 9:05 pm من طرف ♥crAzY-gIrl♥